HTML مخصص
في مدينة نيويورك أصيب طالب بالثانوي بكسر فى أنفه
فإنطلق من المدرسة إلى العيادة الطبيّة حيث قام الطبيب بمعالجته.
كان الطالب متألماً وفيما هو يفكّر في نفسه لماذا سمح الله له بكسر أنفه وجد نفسه أمام حديقة حيوانات برونكس.
فكّر أن يدخلها كنوع من الإسترخاء حيث لا يوجد أحد في منزله.
في الصباح دفع الطالب ثمن التذكرة وبعد دقائق فوجىء بكبار موظّفي الحديقة يقدّمون له هديّة والصحفيّون يلتقطون له صور.
إذ سأل عن السبب عرف أنّه كان الإنسان رقم بليون الذي دخل الحديقة منذ نشأتها.
إنّه حدث بسيط لكنّه يومي في حياة المؤمن الذي يردّد مع الرسول بولس ونحن نعلم أنّ كلّ الأشياء تعمل معاً للخير الذين يحبون الله :
"الذين هم مدعون حسب قصده"
(رو ٨: ٢٨)
+أبوتك حانية وعجيبة.
تحوّل كل أمور حياتي للخير.
خطّتك فائقة تخرج من المرّ عذوبة ومن الآكل أكلاً
فيك وبك تطمئن نفسي يا قائد حياتي.