بما إنّو بلّشنا نتحضّر لعيد الميلاد بيقلنا القدّيس مار إفرام السريانيّ :
"فيما تستعدّ للميلاد أيّها العزيز ، أنظر إلى يسوع نظرك إلى المخلّص الأوحد في كل العصور ، وكل الظروف ، وكل مجتمع ولكل إنسان وانظر إلى كل إنسان نظرك إلى أخ هو موضع محبّة ورجاء و أمل."
تأمّلوا بهالفكرة و تعوا نرجع نتذكّر و نعيش معنى العيد الحقيقي... الله معكن عا طول.
المصدر : صفحة Jesus My Lord