بيخبرو عن حمار عم يتمشّى بالغابة لاقى جلد أسد ناسيينو الصّيادين قام لِبسو و صار فرحان كيف ما يمشي الكل عم يخاف منو.
عجبِتو الفكرة و تحمّس كتير حتّى إنّو نسي حالو و ضحِك عا صوت عالي و ساعِتها الكل عرف إنّو هوّي الحمار!
الزوّادة بتقلّنا اليوم قد ما الناس لِبسو وجوه و جرّبو يتخبّو، الحياة و المواقِف كفيلة تكشُف حقيقة الكل!
كرمال هيك دعانا يسوع نكون حقيقيّين و واضحين و طلَب منا يكون كلامنا نعم نعم أو لا لا و بس! الله معكن...
المصدر : صفحة Jesus My Lord