بعيد البربارة بتتبدّل وجوه الزغار و الكبار بيتنكُروا حتى نتذكّر أساس هالعيد و أهمّيتو و اللّي صار مع القدّيسة بربارة اللي إضطهدوها كرمال إيمانها المسيحي.
ما تِلبسوا وجوه بتخوّف، يسوع ما بخوّف و هوي جوهَر كل أعيادنا!
خلّي هالعيد يكون فرصة إلنا نفسّر لولادنا ليش عم نتنكّر و ليش عم ناكل قمح، ما تقبَلوا يتفرّغ العيد من معناه و يتحوّل لمظاهِر بلا مضمون!
بربارة مباركة و انشالله بينعاد عالجميع بالصحة و السلام و الأمان و الإيمان!
المصدر : صفحة Jesus My Lord