بيخبرو عن ملك ببلد بعيد أخد قرار إنّو ممنوع حدا يحكي غيرو و اللي بيخالف بينعدَم!
صارو هالناس عايشين ساكتين بلا و لا كلمة خيفانين من القصاص إذا خالفو القرار.
بيوم من الإيام بيموت الملك و أوّل ردّة فعل عند الناس كانت إنّو بلّشو يحكو و ما بقا وقّفو!
الزوّادة بتقلّنا اليوم :
إنّو قد ما انحجزِت حريّة التعبير رح ترجع و أقوى!
ربنا خلقنا أحرار ما تقبلو و لا مرة حدا ياخد حق الله عطاكن اياه!
ما تنسو بيقلنا يسوع كونو ودعاء كالحملان و حكماء كالحيات... والله معكن.
المصدر : صفحة Jesus My Lord