HTML مخصص
27 May
27May

سنة ﺍلـ ١٣٣٠ ٱﻧﻄﻠﺐ ﻣﻦ أﺑﻮﻧﺎ إﻧّﻮ ﻳﺮﻭﺡ ﻳﻌَﺮِّﻑ ﻭ ﻳﻤﺸَﺢ ﻓﻼّﺡ ﻣﺮﻳﺾ ﻋﻢ ﻳﻤﻮﺕ.

ﺑﻴﺮﻭﺡ ﻫﺎﻷﺑﻮﻧﺎ ﻭ كان ﻣﺴﺘﻌﺠﻞ ﻛﺘﻴﺮ ، ﺑﻴﺠﻴﺐ ﻗﺮﺑﺎﻧﺔ ﻣﻘﺪّﺳﺔ ، ﺑﻴﺤﻄﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﺻﻔﺤﺎﺕ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﺼﻼ يلّي ﻣﻌﻮ ﺑﺪﻭﻥ أﻱ إﺣﺘﺮﺍﻡ ﻭ ﺑﻴﺮﻛﺾ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻔﻼّﺡ.

ٱﻋﺘَﺮﻑ ﺍﻟﻔﻼّﺡ ﻭ لمّا إﺟﺎ ﺍﻷﺑﻮﻧﺎ ﺑﺪّﻭ ﻳﻨﺎﻭﻟﻮ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ، ﺑﻴﻼﻗﻲ ﺍﻟﺼﻔﺤﺎﺕ يلّي ﺑﻴﻨﺎﺗﻦ ﺍﻟﻘﺮﺑﺎﻧﺔ ﻛﻠُّﻦ ﺩﻡ !

ﻫﻮﻥ ﺑﻴﺰﻋﻞ ﻛﺘﻴﺮ ﻣﻦ ﺣﺎﻟﻮ ﻭ ﺑﻴﺮﻛُﺾ ﻋﻨﺪ ﺭﻳّﺲ ﺍﻟﺪﻳﺮ ﻳﺨﺒﺮﻭ ﺷﻮ ﺻﺎﺭ ﻣﻌﻮ ...

ﺑﻴﻌﻄﻴﻪ ﺍﻟﺮﻳّﺲ ﺍﻟﻐﻔﺮﺍﻥ ﻭ ﺑﻴﺎﺧﺪ ﻣﻨّﻮ ﺍﻟﺼﻔﺤﺎﺕ يلّي ﺑﻌﺪُﻥ ﻟﻠﻴﻮﻡ ﻣﻌﺮﻭﺿﻴﻦ ب دﻳﺮ ب ﻛﺎﺳﻴﺎ ﺿﻴﻌﺔ القدّيسة ﺭﻳﺘﺎ.



الزوّادة بتقلّي و بتقلكن :


هيدي الأعاجيب هي تا ما ننسى آنّو ﻳﺴﻮﻉ إﻟﻪ ﺣﻲّ ﻭ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﺑﺎﻟﻘﺮﺑﺎﻥ ﻭ إنّو ﻗﺪّﺍﺳﻨﺎ ﻣﺶ ﻣﺴﺮﺣﻴّﺔ أﻭ ﺑﺲ ﺗﺬﻛﻴﺮ بـ يلّي ﺻﺎﺭ ﻣﻦ ٢٠٠٠ ﺳﻨﺔ !
ﻳﺴﻮﻉ ﺣﺎﺿﺮ ﺑﺎﻟﻘﺪّﺍﺱ !

إﺣﺘﺮﺍﻡ ﺍﻟﻘﺮﺑﺎﻥ ﺍﻟﻤﻘﺪّﺱ ﻳﻌﻨﻲ إﺣﺘﺮﺍﻡ ﻳﺴﻮﻉ !
يلّي ﺑﻴﺤﻜﻮا ﺑﺎﻟﻘﺪّﺍﺱ، يلّي ﺑﻴﻠﻌﺒﻮا ﺑﺎﻟﺘﻠﻔﻮﻥ، يلّي بيتفرّجوا ع ﻏﻴﺮﻥ ﺷﻮ ﻻﺑﺲ ﻭ ﻫﻮﺩﻱ الإﺷﻴﺎ ﻋﻢ ﻧﺸﻮﻓﺎ ﻛﺘﻴﺮ ﺑﻬﺎﻹﻳﺎﻡ ، ﻋﻢ ﻳﻬﻴﻨﻮا ﻳﺴﻮﻉ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮ ﺑﺎﻟﻘﺮﺑﺎﻥ ...

ﺧﻠّﻮا ﻗﺪّﺍﺳﻜﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﻋن جد ﻟﻘﺎﺀ ﺑﺎﻟﻤﺴﻴﺢ، و الله معكن...


#خدّام_الربّ

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.