HTML مخصص
شاب غلب بيّو بإقناعو للدخول ع الكنيسه فلمّا إقتنع دخل، وكان الكاهن عم يوعظ فقال بختام حديثو :
"نقطه ع السطر"
وسكت ورجع كمّل القدّاس.
ومن وقتها صار هالشاب يداوم ع الإشتراك بالقدّاس، بس لمّا يرجع للبيت بيصير يبكي ويذرف الدموع.
فسألو بيّو عن السبب فقال :
«تمنّيت يوم، حطّ نقطه لحياتي الماضية وبلّش حياة جديدة ع سطر جديد ع صفحة بيضا ما فيها سواد».
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :
الحياة تلات أقسام: ماضي حاضر ومستقبل.
إستفيد من الماضي لتعيش الحاضر ومن الحاضر لتبني المستقبل. والله معك...
#خدّام_الربّ