مع إشراقة هالصباح المبارك، ونهاية زمن الميلاد المجيد، منرفعلك التسبيح والمجد والإكرام يا إلهنا الحبيب.
عظيم إنتَ يا الله الآب، لانَّك رحمتنا وبعدك عم ترحمنا، ولأنّو محبّتك ظهرت بالوقت اللي ما منستحقّا وما حدا بيدافع عن خاطي.
مين اللي بيقدر أو يتجاسر إنّو يدافع عن الخاطي؟ عندك وحدك يا ربّ ما في خسارة لأنّو كلّ همَّك هوي الإنسان، إنت اللي بتنشلنا من حبال الشرّ والخطيِّة وما بتحاسبنا عا هفواتنا وزلّاتنا اللي عملناها.
عظيم إنتَ يا ربّ بمحبتك اللي زرعتا بقلوبنا تا نصير نحِبّ متلك، ونفوت بمنطق هالمحبِّة، لهيك، رح نحاول ننزع اليأس من حياتنا، وما نخلّي مطرح للأحزان.