متل ما كان أعمى أريحا مُبعَد عن المُجتَمَع بسبب مَرَضو، هيك نحنا كمان يا يسوع بعدنا بعاد عن الملكوت بسبب ضعفنا وخطايانا، اللي عم تنجح بكتير من الأوقات إنها تجذبنا للأرض ولشهواتا.
أعمى أريحا كان أعمى العينين بس، وما كان أعمى القلب لأنّو عرفك وركض صوبك، هيك نحنا يا يسوع كمان بدنا نتعلَّم من هالأعمى كيف نفتحلك بصيرة قلوبنا ونعرف الحقيقة ونمشي الطريق، إنتَ الطريق والحقّ والحياة.