بصباح هالنهار المُميَّز من هالأسبوع المبارك، منرفعلك أعذب أناشيد التسبيح والمجد يا إله السما والأرض ومنشكرك لأنَّك كنت وبعدك ورح بتضَلّ حاضر وناطرنا تا نجي لعندك ونعلنك إلهنا وملكنا وحبيبنا.
كتير من الأوقات منستسلم لأنانيِّتنا يا ربّ متل رؤسا الكهنة والفريسيّين اللي إنزعجو وغارو مِنَّك لأنَّك عم تعمل أعمال الله وقرَّرو قتلك.
كتير من الأوقات منستسلم للعناد يا ربّ متل رؤسا الكهنة والفرّيسيّين اللي استولو عالشريعة وعملو منها وسيلة تا يفرضو سلطتُن عالشعب البسيط.
بس بتبقى يا ربّ الحاضر تا تحوِّل خطيِّة العالم لدرب خلاص من خلال حُبَّك اللامتناهي.
بتبقى يا ربّ الحاضر تا تعطي معنى لحياتنا وتفهِّمنا وتحذِّرنا من خطورة الخطيِّة وتنبِّهنا تا نبتعد عن كلّ شي بيعترض طريقنا وما بيخلّينا نوصَل لعندك.
فالشكر الدايم لإلَك يا إلهنا وحبيبنا ومُخلِّصنا يسوع المسيح.