شو كانو زعما اليهود قاسيي القلوب تا سكّرو عيونن واذهانن عن الخلاص اللي حملتلن ياه يا ربّ، لا وأكتر من هيك رفضو يعترفو فيك بإنّك جايي من عند الله معلّم.
بينما البسطا والصغار وحدن اللي عطيتن القدرة على انّن يفهمو ملكوتك، هنّي اللي قبلو الكلمة وعرفو انّو اللي بيفتح عينين الأعمى وبيشفي مكرسح وبيحيي ميت ما ممكن الا ما يكون جايي من قبل الله تا يخلّصن من خطاياهن ويعطيهن الملكوت.
صحيح انّو داود هوي جدّك بحسب الجسد لأنّك لازم تولد من سلالة بشرية، بس بالحقيقة والواقع هيدا انت المسيح يا سيّدنا والهنا يسوع، ابن الله ومش بس ابن الانسان.، جيت تا تدين بالعدل وتخلّص الانسان وتحييه.
عظيم انت يا ربّ، صرت متلنا انسان وبعدك الله. انت الله من بداية الخلق وللأبد بتضلّ الله. كنت الملك وبتبقى الملك والمالك عا قلوبنا
/الخوري يوسف بركات/