منرفع إسمك بالعالي وأصوات قلوبنا وعقولنا بتنشدلك أعذب ألحان التسبيح بهالصباح المبارك يا إله السما والأرض وكل اللي فيها.
شو هالجواب اللي جاوبتو مرتا لإلك يا يسوع، كلّو إيمان ورجا فيك؟
مرتا ومريم اللي عم يتقبلو التعازي بخيون لعازر اللي كنت تحبّو من قلبك يا ربّ، ولعازر اللي قلت عنّو لتلاميذك إنو نايم ومش مايت، عم بيسبّحوك ويمجدوك لأنّو معك ما في موت لا بل في حياة.
مرتا ومريم ولعازر حبّوك يا ربّ أكتر من حالن لأنن عرفوك المعلّم وحبّو تعاليمك وكانو تلاميذ حقيقيين بحبّن لإلك.
يا يسوعنا الغالي، إنت الضيف العزيز عا قلوبنا، لهيك بدنا نهتم فيك متل ما إهتمّت فيك مرتا، ونتتلمذ عند إجريك متل ما تتلمذت مريم، ونحبّك حبّ ما إلو حدود، ونشهدلك بحياتنا إنّك إنت حياتنا وفرحنا وسلامنا.
/الخوري يوسف بركات/