بصباح هالأحد الفارح، منرفعلك أجمل التسابيح وأعذب التماجيد، وألحان الشكران يا إله الجمال.
يا ربّي يسوع، متل ما إنت كنت ناطر زكا تا يعمل خطوة تا يلتقي فيك، كمان إنت ناطر كل واحد وواحدة منّا تا نفتحلك قلوبنا وتدخّل فيا الفرح وتولد من جديد.
يا ربّي يسوع، متل ما إنت بيّنت لزكا الخاطي العشار إنّك بتحبّو رغم خطيتو، كمان نحنا متأكّدين إنّو محبّتك هيي أكبر من خطايانا قد ما كانت ثقيلة ومتعبة.
يا ربّي يسوع، نحنا منعرف إنّك جيت عا أرضنا تا تردّ الخاطي وتثبّت اللي ماشي بدربك، وكلّنا إيمان بإنّك بتحكّي كل واحد وواحدة منّا شخصيّاً وبتدعينا تا نعيش المحبّة اللي حبّيتنا ياها، هالمحبّة اللي ما إلها حدود واللي بتستر كتير من الخطايا.
يا يسوع، منشكرك لأنّك إنت الحبّ الحقيقي اللي بيمحي خطاينا وبيشفي آلامنا وبيدعمنا بطريق القداسة.
/الخوري يوسف بركات/